samedi 31 octobre 2015

مؤشرات حقوق الإنسان : دليل للقياس والتنفيذ ( PDF )
HUMAN RIGHTS INDICATORS

باللغة العربية

دليل غاية في الاهمية ويساهم في المساعدة لوضع مؤشرات كمية ونوعية لقياس التقدم المحرز في تنفيذ المعايير والمبادئ الدولية لحقوق الإنسان.ويصف الدليل الإطار المفاهيمي والمنهجي لمؤشرات حقوق الإنسان التي أوصت بها الآليات الدولية والوطنية لحقوق الإنسان والمستخدمة في عدد متزايد من الجهات الفاعلة الحكومية وغير الحكومية. وهو يقدم أمثلة ملموسة على المؤشرات المحددة لعدد من حقوق الإنسان. وأدوات عملية وتوضيحات أخرى، لدعم إعمال حقوق الإنسان على جميع المستويات.
للحصول على الدليل على الرابط التالي : 

vendredi 30 octobre 2015

ديوان ممنوعات أحمد فؤاد نجم.. القصائد المتهمة بإهانة رئيس الجمهورية للتحميل
ديوان ممنوعات أحمد فؤاد نجم.. القصائد المتهمة بإهانة رئيس الجمهورية للتحميل

ديوان ممنوعات لأحمد فؤاد نجم يحوي على قصائد منعت بسبب تعرضها لمسئولين كبار وصلت في بعض الاحيان لإهانة رئيس الجمهورية من القصائد قصيدة كأنك مفيش برغم إن صورك فـ كل الدواير وكل المداخل وكل المحاور ومليا الشوارع على كل حيط .. مطنش علينا وعامل عبيط .. كأنك مفيش .. يا فرحة قلوبنا رئيسنا ظريف .. فُكهي إبن نكته ودمه خفيف فـ عهدك سيادتك فَرَشنا الرصيف وآخر مُنانا الغُموس والرغيف وكل أمَّا تُخنُق ندوَّر مفيش !! مسيِّب علينا عصابة حبايبك فضايح وسرقة ونهب بسبايبك مابين حزب نجلك وهانم جلالتك وجيش الغوازي إللَّي داير يجاملك وناملك وقاملك وحارسك وأمنك شبعنا مهانه شبعنا لطيش وأنت .. مفيش !!
للتحميل إضغط على الصورة أعلاه او الرابط أسفله
فن الإتكيت في كل بيت


فن الإتكيت في كل بيت


إتيكيت التعامل مع الزوجة

1- لا تغفل سحر الابتسامة:
الابتسامة الحقة هي التي سداها الإخلاص ولحمتها المحبة التي وسعت الناس جميعًا .. أما الابتسامة الآلية العصبية فهي كالعملة الزائفة قلَّ أن تنطلي على أحد.. جيمس بندر
ابدأ يومك بابتسامة لطيفة في وجه زوجتك، تجعل يومك سعيدا مشرقًا فالنساء بطبعهن تغلب عليهن العاطفة، ويعجبهن الرجل ذو الثغر الباسم، وما أجمل من أن يكون بينك وبينك زوجتك ابتسامة؛ لأنها تخفف من ضغوطات الحياة، وتعيد التوازن النفسي عند فقدانه، وبلا شك لها جمال يخترق القلوب.
لذلك انصحك أن تبتسم لزوجتك وإن كنت تجهل سحر الابتسامة أو تهملها فجدد حياتك الزوجية وعد إلى الحياة من جديد بابتسامة صادقة جميلة، فالابتسامة حينما تغيب بين الزوجين، في الغالب ينعكس ذلك سلبًا على الأبناء، والنتيجة نشأة أسرة يعادي بعضها بعضًا بلمحات الوجه القاسية.
فهي خلق نبوي أصيل حث عليه -صلى الله عليه وسلم- فقال: «وتبسمك في وجه أخيك صدقة».
فالابتسامة هي ألفة بين القلوب، فتجعلها قلوب متآلفة ومتحابة.


يوسف ابو الغيط

mercredi 28 octobre 2015

إصدار جديد بعنوان : "الشهيد امحمد أحمد بن عبود : صور من حياته"



إصدار جديد بعنوان : "الشهيد امحمد أحمد بن عبود : صور من حياته"





تطوان / أنباء المغرب
نشرت مؤسسة الشهيد امحمد أحمد بن عبود إصدارا جديدا بعنوان "الشهيد امحمد أحمد بن عبود .. صور من حياته"، لمؤلفيه الدكتور امحمد بن عبود، والدكتور مصطفى عديلة .
ويتوخى الكتاب، التعريف بحياة هذه الشخصية الوطنية التي كان لها دور كبير في مسار المطالبة باستقلال المغرب ووحدته الترابية إبان حقبة الحماية الإسبانية، ما يهدف إلى الإطلاع على إسهاماتها الديبلوماسية والثقافية خلال نفس الحقبة، إضافة إلى الوقوف على تضحيات الشهيد "امحمد أحمد بن عبود" الكبرى خدمة للقضية الوطنية .

dimanche 25 octobre 2015

المكتبة الإلكترونية
من نحن

المكتبة الإلكترونية:  هو موقع خاص بالكتب الإلكترونية وتقديمها بشكل مجاني في شتى الميادين والتخصصات والحقول العلمية

 ويهتم بكل الإصدارات الجديدة
Powered By : e-almaktaba ©2015

للتواصل معنا عبر البريد الإلكتروني:
e.almaktaba@gmail.com

ـــــــــــــ
Facebook: www.fb.com/e.almaktaba
Twitter: www.twitter.com/E_Almaktaba
G+: www.plus.google.com/u/0/117135744656307228902
Youtube: www.youtube.com/channel/UCHEFAECh--mmaU3NUinS6SA
Visitez notre site Webwww.e-almaktaba.blogspot.com


samedi 24 octobre 2015

تحميل كتاب انثروبولوجيا اليهود

تحميل كتاب انثروبولوجيا اليهود



اسم الكتاب: اليهود أنثروبولوجيا
اسم المؤلف: الدكتور جمال حمدان
تقديم الكتاب: الدكتور عبد الوهاب المسيري
صادر عن: دار الهلال في سلسلة الهلال الشهرية عدد 542، رمضان/فبراير 1996
لتحميل الكتاب إضغط على الصورة اعلاه
أو الرابط التالي:
طبعة قرآنية تعود للقرن الثالث عشر من أشبيلية (متوفرة نسخة مصورة منها pdf)
طبعة قرآنية تعود للقرن الثالث عشر من أشبيلية



تُعد هذه المخطوطة التي تعود لبدايات القرن الثالث عشر، ضمن الطبعات القرآنية القليلة المؤرخة، والتي بقيت من العهد الإسلامي في إسبانيا. تم الانتهاء من هذه المخطوطة عام 1226م (624 هـ) في إشبيلية، وقد أنقذها اللاجئون المسلمون من التلف، والذين هربوا من إسبانيا إلى شمال أفريقيا أثناء الريكونكيستا (حروب الاسترداد). وفي عام 1535، عندما قام الإمبراطور الروماني المبجل تشارلز الخامس (1500-1558) بغزو تونس في حملة ضد قراصنة البربر، قامت قواته بالاستيلاء على هذه الطبعة القرآنية وإعادتها إلى أوروبا. وقعت المخطوطة في النهاية في حيازة يوهان ألبرخت ويدمانستتر (1506 - 1557)، وهو دبلوماسي ومستشرق، وقد أصبحت مكتبته لاحقاً حجر الأساس للمكتبة القانونية بميونخ. النص مكتوب بالخط الأندلسي السميك على مخطوطة ورقية. يغلب اللون الذهبي على ألوان الصفحة المزدوجة الافتتاحية، وفي عناوين السور، وفي علامات الفصل بين الآيات إلى جانب زخارف هامشية تشير إلى مواضع السجدات وفواصل الأجزاء والأحزاب. الصفحة الأخيرة والتي تحمل معلومات عن طبعة الكتاب، مصممة على شكل وردة ومحاطة بإطار مربع. توجد هذه المخطوطة في مكتبة ولاية بافاريا في ميونيخ بألمانيا.


لتحميل هذه المخطوطة القرآنية اضغط على الصورة أعلاه
أو على الرابط التالي : http://adf.ly/1QW4FL

mercredi 21 octobre 2015

mardi 20 octobre 2015

المكتبة الإلكترونية | مكتبة شاملة تتوفر على عدد كبير من كتب علم النفس علم الاجتماع الفلسفة أنثروبولوجيا علوم التربية تنمية بشرية روايات

المكتبة الإلكترونية | مكتبة شاملة تتوفر على عدد كبير من كتب علم النفس علم الاجتماع الفلسفة أنثروبولوجيا علوم التربية تنمية بشرية روايات

المكتبة الإلكترونية: عالم الكتب بين يديك


دليل للمعلم لتحسين طرق التعليم والتعلم في مدارس الوطن العربي

دليل تنويع التدريس في الفصلدليل للمعلم لتحسين طرق التعليم والتعلم في مدارس الوطن العربي


لتحميل الكتاب إضغط على الصورة اعلاه او الرابط أسفله

http://adf.ly/1QH25b


تحميل كتاب التلفزيون وآليات التلاعب بالعقول - بيير بورديو

التلفزيون وآليات التلاعب بالعقول - بيير بورديو



 حول الكتاب

يقوم المفكّر الاجتماعيّ بيير بورديو في كتابه «التلفزيون وآليات التلاعب بالعقول بقراءة لاذعة ولاسعة للتلفزيون هذه الآلة الجهنمية التي دخلت كلّ بيت وقامت بتشكيل مزيّف لرأي عام محكوم بما يرى لذا يسعى إلى تفكيك هذه الآلة وتبيان الإيديولوجيات الخفية المتوارية في تفاصيلها العادية، والبسيطة. هذا البسيط الذي لا يثير الانتباه ينطوي على خبث دفين يتسرب بمكر إلى أذهان المشاهدين على أساس انه خبر من الأخبار المتفرقة طورا أو حدث من الأحداث العادية طورا آخر، أو حتّى يتبدى كمجرد لعبة رياضية ولكن بروح تجارية خفية. فلا شيء يخضع لمزاج الصدفة في الزمن التلفزيوني المحسوب بالثواني.
يلحظ القارىء كثرة ورود كلمة المخفيّ أو غير المرئي على الشاشة المرئية على امتداد صفحات الكتاب، لأن بيير بورديو لم يكن يريد الاكتفاء بدراسة الظاهر من الظاهرة وإنما يريد القبض على الخيوط الخفية والكواليس التي تحرك هذه الآلة المركبّة التي تحوّلت إلى سلاح فتاك.
ينطلق الكاتب من جملة أفكار منها خطورة التلفزيون على الإنتاج الثقافيّ من فن وأدب وعلم وفلسفة وفنّ وقانون، وخطورته أيضا على الديمقراطية والحياة السياسية (فهو يدرس التلفزيون الديمقراطي أي التلفزيون الذي يبثّ في دول غربية ديمقراطيّة الظاهر ) بسبب انه وقع تحت سلطان السوق، واللهاث وراء الإقبال الجماهيري. انّ مجرد «فكرة ما يطلبه الجمهور» جعلت من التلفزيون أداة خطرة، ومرهونة، وعرضة لشتى الانحرافات. ويتوقف الكاتب عند حالات كثيرة ونزاعات دوليّة استغلها التلفزيون لتنمية حصته في السوق دون أي اعتبار للمسائل الأخلاقية. وهذه طرائق وأساليب تحول الناس إلى وقود عاطفي وعنصري وشوفيني وتجعلهم ضحايا مشاعر قومية دامية فيشير إلى ما فعلته محطّات التلفزيون أمام حادثة بين اليونان وتركيا وكيف اشتعلت التلفزيونات اليونانية والتركية وألقت بكامل ثقلها التجاريّ في المعركة عن طريق استغلال المشاعر الأوّلية، الغريزية وسكب الزيت على نارها الكأمنة في سبيل رفع منسوب المشاهدة مع ما يعنيه ذلك من قضم حصة اكبر من سوق الإعلانات.
ومن خلال مراقبته للبرامج الحوارية يرى ان الخطاب الجيّد مستبعد من التلفزيون على افتراض انه مضجر، أو متمرد على لعبة السوق. ان «عقلية الأوديمات« audimat، كما يقول الكاتب أي عقلية نسبة الإقبال على البرامج هي التي تفرض شروطها على البرامج وتحدد اولوياتها ومصيرها. ولم يعد مقياس الجودة هو الجودة نفسها وإنما عدد المشاهدين، أي ان القيمة الافتراضية لم تعد تنبع من داخل الشيء وإنّما من خارجه، وهذا التغيير في موقع القيمة جرّ هذه الأداة إلى خارج حلبتها وأسقطها في المساومات والتنازلات على حساب الجودة نفسها. والكاتب لا يرى فرقا بين برامج «التوك شو» وحلبة المصارعة على الإطلاق، بل انه حين يغوص في تفاصيل الكواليس ليقرأ ما يدور في الخفاء، ويدرك مدى الخداع الذي تقوم به هذه البرامج. القيمة لا يكتسبها البرنامج من قيمته وإنما من قيمة العدد أي ان الكمّ هو صاحب الكلمة الفصل، ليس لأنه كمّ فقط وإنما لأن الكم محكوم أيضا بسوق الإعلان الذي لا يرى العالم إلاّ أرقاما وأعدادا.
ويعتبر بيير بورديو ان بعض من يشارك في البرامج يتنازل من حيث لا يدري عن جزء مهمّ من حريته. وما يسقط بعض المشاركين في هذه التنازلات هو الإذعان للرغبة الفطرية النرجسية ربّما لدى بعض من يكثر ظهوره إلى التلفزيون، فالبعض لا يظهر على شاشة التلفزيون لأن عنده كلمة يريد ان يقولها وإنما لكي يشاهَد ويصير موجودا، فالتلفزيون أصبح وسيلة إثبات هوية ووجود، ويستشهد بكلام لبيركلي يقول فيه «ان تكون هو ان تُدرَك من قبل الآخرين». من هنا يذهب بعض الكتاب كما لاحظ جيل ديلوز إلى تأليف كتب لا تكون وظيفتها الأساسية بلورة فكرة أو تحليل ظاهرة وإنما يكون الباعث الخفيّ تأمين دعوة صاحب الكتاب إلى نعيم البرامج التلفزيونية مما جعل من شاشات التلفزيون اليوم نوعا من «مرآة نرجس»، ومكانا لاستعراض الذات بحسب قول الكاتب.
وفي فصل بعنوان «النقود والتفكير السريع» يتوقف الكاتب عند تلك العلاقة الملتبسة بين التفكير والتلفزيون، أو بين عملين لا يمكن لهما ان يتلاقيا على شاشة التلفزيون وهما التفكير والسرعة. ويقول ان احدى المشاكل الكبرى التي يطرحها التلفزيون على المفكرين هي العلاقة بين التفكير والسرعة. ان التلفزيون مقيّد بالسرعة. سلعته هي أيضا الوقت. كيف يوائم المثقف الذي يستضيفه التلفزيون بين التفكير والسرعة؟ هل يمكن التفكير أثناء اللهاث بسرعة؟ ان التلفزيون بحاجة لمفكرين من طراز خاص، قادرين على التفكير بأسرع من ظلهم كما يقول بيير بورديو.
هل وجد التلفزيون المعادلة التي توفق بين السرعة والتفكير؟ يقول الكاتب ان الحلّ كان في الاعتماد على التفكير السريع fast thinking الذي يشبه الوجبات السريعة. ماذا يعنى ذلك؟ هل هو إدانة لطبيعة التلفزيون، أم إدانة للذين يشتركون في برامج تلفزيونية؟ ان الكاتب في غير مكان يدين المثقفين الذين أغوتهم الأضواء على حساب التفكير ورضوا بدخول لعبة الكاميرا لتلميع «صورتهم» على حساب الأفكار لأنهم يجترون، كي يوفقوا في التوفيق بين التفكير والسرعة، الأفكار الشائعة وهي أفكار سهلة الهضم لا تحتاج إلى وقت تحضير، وجاهزة يتقبلها الجميع بل يحتاج إليها الجميع حاجتهم إلى الحافلات العمومية، وهي أفكار ترضي أيضا القيّمين على شؤون البرامج لأنّها أفكار تجلب المكاسب لا المتاعب.
ويشير الكاتب إلى ناحية جوهرية في التفكير بحسب رأيه وهي ان «التفكير من حيث التعريف مخرّب» أي ان التفكير هو على نقيض الأفكار الشائعة والرائجة والمتداولة والتي تشبه الأماكن العامة يتلاقى حولها الجميع. ان التفكير كما يقول الكاتب يعني تدمير الأفكار الشائعة أو تفكيكها أو إظهار خوائها وهذا لا ريب يتطلب وقتا لا يمكن للتلفزيون ان يوفره ولهذا نرى التلفزيون يلجأ إلى المتخصصين بـ «الفاست فود الثقافي» أي الوجبات المعدّة مسبقا ولا تحتاج إلى فترة طهي أو تحضير.
يعتبر الكاتب ان أغلب الندوات التلفزيونية مزيفة وخصوصا تلك الحامية في الظاهر التي تقدم لك وجهات نظر متعارضة. ويرى ان هذه الندوات أشبه بلعبة تشارك فيها شخصيات تعرف بعضها بعضا جيّدا، بل تربط بينهم أحيانا صداقات حميمة إلا أنهم حين يدخلون إلى الندوات يلبسون أقنعة المتخالفين. ويشير بورديو إلى الكتاب الذي قام بتأليفه جاك جويار تحت عنوان «عام المخدوعين»، الذي يتناول كل خدع الندوات التي تشبه من نواح كثيرة الخدع السينمائية فالذي تراه ليس إلا تمثيلا متقنا لا تفضحه كما يقول المؤلف إلا لغة الحركات والإشارات. وهذه النقطة انتبه إليها علماء الاجتماع ـ كما يقول بورديو ـ أي الانتباه إلى «الحديث بلا كلمات الذي يتم اثناء الحوار بالكلمات» باعتبار ان المتكلم يمكنه ربما بسهولة ان يتحكم في مفردات فمه ولكن يصعب عليه التحكم بمفردات جسده من نبرة أو نظرة أو نغمة صوتية. ويقول الكاتب ان الحوار الديمقراطي على الشاشات يستلهم نموذج «المصارعة الحرة» حيث يجب ان تكون هناك مواجهات وتحرشات وفي الوقت نفسه فان كل الضربات غير مسموح بها.
الكتاب لا يكتفي بالحديث عن التلفزيون أو ان التلفزيون لا يمكن له ان يكون منفصلا انفصالا تامّاً عن غيره من وسائل الإعلام كالصحف المكتوبة خصوصا. ويتكلم عن التواطؤ المضمر بين الطرفين أو المنفعة المتبادلة بينهما، فأغلب الصحف تخطب ودّ التلفزيون عن طريق تخصيص صفحة لبرامجه وهذه وسيلة يستغلها بعض الكتاب للوصول إلى سحر الشاشة الصغيرة التي تعزز بدورها من رأسمالهم الرمزيّ.
ان الكاتب يكشف خلال كتابه عبر أدوات نقدية جريئة دهاء البراءة المعلنة لبرامج تلفزيونية كثيرة ويظهر قدرة التلفزيون على ان يغيّرك وأنت لا تدري وان يخرج من فمك كلمات وآراء تظن أنّها آراؤك وكلماتك ولكنها في العمق ليست منك. أليست ذروة الخداع التلفزيوني هي ما بدأ يتسرّب إلى الشاشة تحت اسم ضالّ ومضلّ وهو «تلفزيون الواقع» وليس له في العمق من الواقع إلا الوجه المخادع المشغول بحنكة عالية في كواليس سلطان السوق؟

رابط التحميل


تحميل كتاب الفلاح المدافع عن العرش - ريمي لوفو

تحميل كتاب الفلاح المدافع عن العرش - ريمي لوفو





الكتاب : الفلاح المغربي المدافع عن العرش
المؤلف : ريمي لوفو
المترجم : محمد بن الشيخ 
الناشر : منشورات وجهة نظر 
الطبعة الاولى 2011

مقدمة الطبعة الأولى:
ألا يعتبر مغرب اليوم على وشك الدخول في زمن التحولات الحاسمة في البنيات الهيكلية؟ ومن هذا المنطلق ألا تمثل الهجرة القروية و تضخم المدن الكبرى و المتوسطة، و الساكنة الحضرية، التي من المنتظر أن تبلغ 50 % من السكان بعد بضع سنوات، بداية القطيعة مع التوازنات التقليدية؟ وبموازاة هذه التحولات الكمية و الكيفية للعالم القروي ياتي لينضاف اليها تحويل الجماهير من سكان المدن الى عمال كادحين، و هم الذين لا يجدون منفذا ما نحو السياسة الا عبر سيرورة مغايرة ذات طابع استفتائي.
و حتى هذا الوقت الراهن، نجح الملك في التمكن من التحكم في هذا المسار التطوري من خلال عمله بمهارة على تحريك خيوط لعبة سياسية محصورة على النخب الاجتماعية. ولقد استطاع المجتمع المغربي في الماضي أن يعرف كيف يتدبر، من خلال حس نادر من الاستمرارية، كل ما يتعلق سواء بدخوله ضمن نظام الحماية أو بخروجه من هذا النظام أو سواء باعادة بنائه لوحدته السياسية، أو بتصنيعه الحذر.
وهكذا، فمنذ زمن طويل ساهم استقرار العالم القروي، و دعم النخب بهذا العالم للنظام الملكي، في اضفاء التوازن على لعبة سياسية حيث ان التوازنات لم تنتف نهائيا من الاجواء. و لربما ان المحاولات الانقلابية العسكرية، و كذا التوسع السياسي ليمتد نحو ميادين اخرى، قد ساهما في الحد من دور النخب القروية. ومع ذلك، لا يجب ان نعتقد بان مجتمعا جماهيريا ما يمكن ان يبني نفسه دون ان تتوفر له مكانة لائقة به.



تحميل كتاب بركة النساء - الدين بصيغة المؤنث
رحال بوبريك
بركة النساء
الدين بصيغة المؤنث

منشورات أفريقيا الشرق

الدار البيضاء – 2010
رحال بوبريك: يتناول هذا الكتاب إحدى تجليات الدين من خلال حضوره الصوفي النسائي في تارخ المجتمعات الإسلامية المشرقية والمغاربي، محاولين من خلال هذه الدراسة تناول موضوع لم يحظ بما يستحق من الاهتمام، وهو المتعلق بتديين النساء وخصوصا في بعده الصوفي والقداسي. ونحن في دراستنا نحاول أن نبرز كيف فسح التصوف المجال للنساء ومنحهن فرصة كي تثبتن ذواتهن بدون عقدة بل تتفوقن على الرجال، من خلال تدينهن وصلاحهن، وتجاوزهن لسلطات المؤسسات الاجتماعية والدينية متسلحات بالمعرفة الباطنية والممارسة الصوفية. لقد فتح التصوف بابا جديدا للمرأة كي تتبث وجودها أمام الرجال، متجاوزة التمييز الجنسي. وهو أمر لم يكن بالسهل أمام مختلف العوائق التي كانت أمامها من منطلق ليس فقط ديني واجتماعي بل أيضا بيولوجي وفزيولوجي ساهمت الثقافة السائدة في رسم معالمه وتكريسه وإضفاء الشرعية الدينية عليه.


لتحميل الكتاب إضغط على الصورة اعلاه او الرابط أسفله

http://adf.ly/1QGofP